.

كَان !
يَتعسَّر إدراكه عِند أي مُعاكسة تَحُط من قِيمة الحَقيقة ..
نَبتت لأوراقه شِفاه، تقلبت في سَخط.
كُل وَجْه بِ ذَاكِرة..
وكُل ظَهْر غُص بِجَسد
لوَرقاته صَوت كَ زَّفزفة الرّيح في الشَّجر.
اِرْتَطم !
بِ نُصبٍ قَائم على مَفرق حِلمٌ و وَاقع !
مِن ثُنائياتنا التَليدة..