" ياترى .. وينك
وش تشوف هاللحظه عينك
وش مخبي في يدينك
من مراسيل وعطر "
ربّما تُغيّبنا الأيام واللحظات
وربّما نفتقد أحدهم فيجتاحنا حُزنٌ لاينتهي
كأنّما كان ذاك توأمُ روح لم ترهُ الروح ولكنها
تشعرُ بقربه وتأنسُ به وتحزنُ لغيابه
فيجتاحها الصّمتُ وتُصبحُ أسيرةً له