:
طلال نايف ،
يأتي وبصحبة أبهى وَ أشهى غيماته !
للذاكرة هُنا وبتفاصيلها وَ محاصيلها سلطنةُ أستَاذْ .
حنينٌ لسنوات عُمرٍ فائتة .. ولكنّها لم تندثر .. .
أعجبني النّص كَكُلّ ، وتوقّفت كثيراً عند نقطةٍ مهمّة ..
وَ هي ملائمة البحر والقافية للأجواء الحميميّة للنص ..
_ شُكراً طلال لكل هذا الجمال _