.
[ غُصن مفطور ]
حرّك مارسيل في 79م نص " الولاد والديب"
أو مايسمى في النوتة: يامعلمتي إجا الديب
بهدؤ ووسن.. وعجلةً يسبقها لوم !
برفقة عوده المجروح خلق من البياتي مُستمعَا للصوت وقارئًا للصور
كانت هذه الأغنية وسيطًا يصل الناس بالمُعاناة !
إذ تجذب ولاتنفر ... وتحفر ولاتطمر.
وأما أميمه: فقد أستبدلت حواجز الخوف والرُعب !
بتربيعة ياسمين كُلها تشويق وإثارة وإفادة !!
قلت لعميمه الفن أبلغ في إلتزامه مع القضايا الإنسانية فتبقى حاضرةً تتناقلها الأجيال بأمزجتها وأحوالها، بعكس النشرة الإخبارية التي لاتأتي إلا بالبؤس وقلة الحيلة، وتيهان العقول في رحلة بحث عن أمل مفقود أو نتيجة مُرضية !!
؛