لم ينضج النارنج دون قدح...
بل احترق عارياً..
كي يفوح عِطره..
الحبيبة.. لينا..
كل سطر اقرؤه من هذا النص..
أشعر بأنفاس الخيبة المخلوطة بالحقيقة الساخنة..
نص حقيقي جداً بخرافية مُدهِشة..!
رقيق حاد كالسكين..
لكنها لا تجرح أحداً..
استمتعت قراءتك جدا و ربي...
و أمتلئ امتناناً لوجودك..!