سميتها دعوة للحياة ، وأسميها دعوة للحب..
بهم أو بدونهم .. فنحن نعيش الحياة.
أما الحب هو من يستحق أن ندعو من نحب لنحيا المحبة بعيدا عن ضجيج البشر.
لهذا أحببت أن أقرأ نصك تحت عنوان- دعوة للحب-
والحياة ستحلو حينئذ.
لنصك لذة لا تفارق محيا المذاق.
سلمت فكرك وقلمك.