وإن كنت أدري- يا أم ليث - أن حروفك لم تستقى من وجد كاتبة مبدعة ، بل مستقاة من وحي عاطفة الأمومة التي اعترتك- لهذا كان نصك أصدق.. أجمل .. أنقى.
أتمنى .. أن تحفظين هذا النص حتى يكبر (ليثك) المدلل.
فيقرأ صورة شعورك الأول بولادته الأولى.
حتى يدرك كم هو محظوظ بأم كأنتِ.
أدامه الله لك قرة عين ، وأدامك له منبع للحنان.