؛؛
بين تمرّدٍ لَحظيٍّ وترقّبٍ للآتي بِنظرَةِ توجّس
أُبقيني قيدَ خطوةٍ تُباشرُ المِضيّ،
ترومُ القفزَ أكثر .. وتتوقُ للهرب دون
( فركش ) تُعرقلُ سعيها ....
ثمّ...
بغتةً أمارسُ الفرملة القسريّة
إذ أن تلابيبَ الخطو تُمسك بلحظَة السّكون الأولى وتَستَوقفني
في برزخٍ من حيرةٍ ليست تملكُ لِنفسها عافية الإيضاح..!