اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
..
:
ماذا يـريد منّا .. هذا الحربي
إنهُ .. يجعلنا نفقد أنفسنا ..
يجعلنا أراجوزات ...
ويلعب ويضحك ...
وهو يخرج الرئتين من القفص الصدري
:
شعــر ... عــرش ... رعــش
إنّه يضع ..الجهات الأربعة
جهــة ...
يحرقُ قلوبنا .. بالماء البارد
يعَلّما .. البكاء من الداخل
اقبضوا عليه ...
قبل أن تسمعه الدنيا فتغيّر
الحياة حياتنا ..
:
صـح لسانك ..
ما أسخف هذا التعبيـر
عن قصيدة ..
تعيد هيكلة الشعر والشعب
يمارس المراوغة على أكمل
وجه ..
يارجل دع اسرافيل
صهيل ... أبياتك يعدم الجميع ..
:
القصيدة ..
تحتاج قصيدة للرد عليها
وأنا مُنهكَ القوى ..
وليس لدي سعرات شعرية
هذه الأيام ..
ثم من يضمنُ لي عبدالرحمن
من الطيران فوق الغلاف الجوي
:
عبدالرحمن الحربي ..
شاعر أشك أنه حرّف الانجيل ..وكسر العصا ..
ولعب بآلة الزمن ..الشعرية
:
أنا حزيـن ..
ياعبد الرحمن
لأنك شاعر مُحْبِط ..
يجعلنا نرجع الى قصائدنا
ونعيد النظر فيما كتبنا
أنا عبدالرحمن
أعتذرُ لنفسي أشعر ..
بالشعور ... يتمدد بالحرارة
الشعرية ....
شاعر ....... يصطاد بالماء
العذب ..
يأكل ... الروح
انا حزين ..
بسببك ..... أينَ أنت عندما
كان مذيع الأخبار يلقي
النشــرة ... شعرا
:
عبدالرحمن
ليس تفخيماً مني ..
من الصعب أن تعجبني قصيدة
ولا أعرفك .. حتى أجاملك
أنا دائما
أبحث عن الفكرة الجديدة
الاسلوب الحديث ..
الالفاظ المبتكرة ..
اكتب وروح الشعر
معك ..
|
زايـــد ،
أيضاً أنا لا أعرفك وهذا لسوء حظّي،
ولكنّي ممتن لك ولـكل:
-أهل الشمال (المنطقة)
-المؤمنون (أهل اليمين )
عجزت الأقواس أن تضم حرفٍ واحد من حروفك،
تنويه..
لو ما الورق محدٍ يخفّف وجعنا ،
يوم الجهل في ماوراء أيامنا علم ،
أمّا الشمال اللي بروحك جمعنا :
كان اليمين إنّي أرى واقعي فيلم !
وارى حياة المرء ( غفوة ) : بـِ معنى :
نحلم وإلى متنا صحينا من الحلم ،
الكريم زايـد ،
لا حرف يعلو فوق حرفك ،
نعم ،منك نستمد سعراتنا وسهراتنا الشعرية ،
أمّا ( عندما كان مُذيع الأخبار يقول النشرة شعرًا )فـ هذه لن يلتقطها احدٍ. قبلك او بعدك إلى مالا نهاية.
شكرًا تليق بك يازايـد.