أختنا عُمق في هذا العمق الجميل وجدت؛
نبضة البدء!!! تهيأة لمشهد من جمال منسكب يُحيكه التفرد ليحكيه الحرف بكل مافيه من ألق فكل الصور، والتشابيه كانت توغل يمنحك شعور أعمق بما ينقش من جمال.
هذا الحرف البهي لا رماد فيه بل زمرد، وتفرد.
عودتك للتهيئة أو لصورة البدء، وإستخدام مافيها من أشياء وجمال دليل على تماسك النص، وروعته.
تسلسلك سلس وبناءك متماسك منذ البدء، وحتى الخاتمة الرائعة.
سعيد بما قرأت فشكرًا، وشكرًا و.... شُكرًا.
الورد والود والتقدير.