وحين تغادر،
تتركُ خلفكَ المسرحَ
يمثّلُ فوقهُ الفراغُ دورَ البطولة،
وتلكَ الظلالُ...
تتمرّنُ على خيانتِك في المشهدِ القادم.
أما أنتَ،
فتمضي خارجَ النصِّ،
حاملاً صدقَكَ كشمسٍ
تبارك الله
تعددت الصور الابداعية المرئية وتوالت بما يأسر الذائقة
تحت مظلة الصمت اسرف الكلام يرتل من احاديث الجمال
عله يتخلص من الزيف ويلتحفنا دفء شاسع الزهو
دمت سامقا مبدعنا جهاد غريب
ودام حرفك اريج استثنائي العبق
قرأته كثيرا ولم اكتفي كعادتي مع قلمك المبهر
مودتي والياسمين
،،