.
.
" ورغم ذلك . . . . لازالت تلتمس العذر لهم . .!!! "
.
.
.
إن كان واقعاً . . فالألم لايُطاق
وسرد أدق التفاصيل بعناية ودقة . . جعل الألم أشد حرقة وإيلاما . .
.
.
وإن كانت من خيال . . فمجرد المرور والقراءة يشعرك برغبة في البكاء
والانزواء على نفسك لتحصي عدد من ستلتمس لهم العذر في حياتك . .
.
.
وفي كلا الحالتين . .
تمضي الحياة . . ويظل الخاسر الأكبر من قدم يد السوء أو النكران . .
لأن الأيام كفيلة . . بـ إيقاظ النائمون في حبائل الواقع القاتم بـ صفعة توصلهم للحقيقة . .
.
.
.
سيدة السكر . .
سكر الجرح
تتخطين بخطى واثقة على أدق تفاصيل الحياة فتنكأين الجراح وتثيرين الزوابع النفسية
وتُغرين القلم بـ البكاء المر . .
أنت مذهلة وحرفك فاتن
سلم فكرك وبوحك
ودام عطركِ المنساب
.
.
.
(احترامات . . متوافقة )
سعد