ومن أبرز ما أنتجه بيرم نقد ومقارنة إجتماعية بين باريس ومصر
وأسماها "السيد ومراته في باريس"،
وكان بيرم يرسل أجزاء هذا العمل إلى صديقه "عبد العزيز الصدر"
الذي جمعه وقام بـ إصداره على جزئين وعلى نفقته الخاصة ولحسابه!
وتم إستخدام هذا العمل في دراسة اللهجة العامية المصرية
في قسم اللغات الشرقية في جامعة برلين
إذ يتناول قصة سفر رجل وزوجته إلى باريس وتأثرهما الإيجابي بالعادات الغربية
مع تمسكهما بهويتهما العربية.