أتعلمين يا قيد الورد ..
كلما ظننت أنني اقتربتُ من ادراك الفقد وجدت نفسي في صباحٍ آخر تائهة في بحثٍ عنـ هم ..
ولا ينقذني من تلك الدوامة الغريبة سوى ابتهال لوجه الله تعالى ورجاء ودعاء لا ينقطع !
كثيرة تلك الصباحات التي قفزت بها كفكرةمباغتة باحثةً عن عزيزٍ فقدتُ لأخبره بحلم !
أتعلمي ..
هناك موتى آخرون لا يعودون رغم أنهم على قيد غياب !
قيد أثرتِ أشجاني .. عذرا حاولت أن أكون بيضاء هنا .. ولم أفلح !
لكِ الأمل كـ صباح !