اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
أتساءل مراراً كم من إرتعاشة طهر يرتدي قلم هذه الكاتبة !!
وأي مدّ ينحر في محراب عقولنا القاصرة !
وكيف لنا أن نقرأها وأهدابنا ليست كُتب ولا مساحاتنا وطن !!
وإن كنت هنا فلابد لي من أن أرفع بصري لآخره حتى لا يرتد اليّ خاسئاً وهو حسير !
منى الصفار ...
بورك مدادك ...!
صُبــح
|
عزيزتي صبح
لـ حضورك نشوة اخرى
تفيق صباحاتي وحضوركِ نايْ
شيء منك كـ فيروز يسرقنا في هدوء مباغت عاصف في ذات الوقت
لا تعلمين كم أغبطني لمرورك غاليتي
دمت بود
لاعدمناكِ