دائما ً يبتدء الأمر بضحكة وينتهي بمختلف المشاعر
فبعضها ينتهي بإحراج وبعضها ينتهي بندم من تصرف والأسوء ينتهي بموت
وسبحان الله كيف يتحول الضحك إلى موت ... وموت حقيقي
أختي الوجه الأليم ....
بين إحدى هذه الكاميرات وبالطريقة الروسيّة على ما أذكر قاموا بإدخال
إبن العشرين في صندوق البريد لمقلب ... وفوجؤا بأحدهم يرفض هذا المقلب
ويأخذ المسدس ويطلقه على إبن العشرين ..... سبحان الله
من حفر حفرة لأخيه وقع فيها .... وكلهم كانوا إخوان الشّر
فهل يعني لهم الأمر شيئا ً أم حتى هذا الموقف روجوا له واستفادوا من المشاهدين
مردودا ً يعود عليهم بالمادة الفانية ....
لا تستغربي يا أختي .... فكلنا نرى ونشاهد ماهو أسوء من هذا
وأسوء بكثير ....
وأول مانشاهده سقوط عقولنا ومروءاتنا بقبول مخطط يخطط حتى لضحكنا ...!
عجبي على عجب ...
شكرا ً اختي الوجه الأليم .... بروعة أنت ِ دائما ً
دمعة في زايد