مساء البياض ...
بعد عودة متأنية تظل الفكرة تطل برأسها الخجل من بين ركام المفردة الجافة في عتمة " رأي فردي " مبهور الأنفاس بذلك اللون المسمى " برونزي " !
سعد ...
لا خلاف في ماتراه يناسبك ويناسب تطلعاتك كرجل شرقي قضى عمره مابين التطلع والتولع لكن محظور أن تفرض ذلك الرأي المتشدق وتتهم النساء بالغيرة والرجال بالحسد
كنت هنا تمارس مهنة التنوير بالتزوير وكنا هنا من أجل أن نقرأك لكن الدهشة العظيمة أن نقرأ مالا يتوافق مع أذواقنا كلونك البرونزي مثلاً وأقصد البرونزي " فعلاً " .... !
سيدي الوهابي ...
الخدع الحرفية... والمتاهات النصِّية الحافلة بقوَّة التصوير الوصفي ... والنهايات اللامرتقبة كلها عناوين ثابتة لبصمة سعد الوهابي الأدبية ... !
وعذراً ياسعد ولكنها تبقى قناعة
صُبـح