معدل تقييم المستوى: 0
لست مؤمناً بعفوية النظرة بالقدر الذي يكفى لتبرير نظر من شرخ في جدار صامت ، ولا حجة لتلك الأحرف التي تعري أضلعاً التحفت الحزن وتدثرت الكآبه ، نحن من صنع ذلك الشق وهي من كشفت الغطاء عن مكنون أعماقنا ، أعني تلك الداوة وذلك القلم . تحية لك أخت لحظه
التعديل الأخير تم بواسطة يحيى العمري ; 10-01-2007 الساعة 01:51 AM.