اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
صالح ....
في كل نص ثمة بشارة تتدافع كبصمة تُوصل اليد الى مالا تدركه الأصابع ... !
ثمة مزالق تهوي اليها الخطوة غير مدركه العثرات ...
ثمة ابتلاءات بعبء العشق الثقيل المتهاوي بين جسريّ غصة !
ثمة طفو كثير وعميق بدلالة الغرقى والناجيين !
هذا النص مختلف عميق كقاع الجب ومحترف بقدر كيل اللغة بميزان قراءتي ...
وريثنا ...
أنت أبيض وجمال الأبيض اتساعه ...!
دمت متسعاً لأذواقنا ...
كل عام وأنت بخير ...
صُبـح
|
يــ صُبح ...
بين المعصمــ والأنامل مسافة الكف ..!!
وبين الثبات والسقوط نعمة الاتزان بخطوات الوصف لملامح البصمة على وثيقة العشق ...!
لكنني حقيقة بهذا النص...
رأيتني أمضي مع قافلة القوم كي أزداد كيل لغة ...
لعلّي أرجع بقميص أبيض ...
ليعود بصر الدلالة إلى وشم الوجع قبل الهلاك لجسد المعنى الساكن سطور البوح ..!
أنثى اللغة
" صُبح "تجيدي قراءة الوريث ...
فينطق ردّكِ بصوت المضمون لما يخفيه النص ...!
تحية تمتد من جذور إنسانيتكِ
لتغمر فروع لغتك ..
وألف لا بأس على " جدّكِ " طهوراً إن شاء الله ..
تحياتي