
إضافة لما قاله اخي قايد،
يتجه النظر إلى الأسفل،
حيث خُطى الغائبين.
وحيث خَطَأ غيابهم !
الهدوء هنا معبّر.
راح النهار بشاعري،
روحي ،
جسدي،
لا شوف بي، لا نبض،
ولا حتى دما !
ماغير صوتٍ حالمٍ ويرددِ :
[هاتوا قميصه يمكن يروح العما ..
خلوه يرجع لي ويعلن مولدي]
واستنطق الشباك،
ونجوم السما.