الصورة الأولى تباغتني كموجة عالية ... صاخب هديرها يرمي بالروح هناك .. حيث تتجمع الكنوز على الطرف الآخر من الأرض ..
والصورة الثانية .. هادئة كلمسة تتفاوت رقتها بين نوتة وأخرى .. ويتعالى دفئها مع كل ايقاع !!
الأستاذ عبود ..
وللصورة آفاق أخرى .. وللضوء بقايا من ياسمين !!
كل التقدير !