معدل تقييم المستوى: 3566
كنتُ على موعدٍِ معكِ ... لكنكِ كعادتكِ تخذلي عقارب الوعد ...! فتتعثر دقائق سهرتكِ بعقارب إهمالي بحضور مارد الصدّ ...! شكراً لكِ ... لستُ بحاجة إلى إغفاءة أو عذر ... لأنني أشعر بأنني بقايا قشور للظلام على جذع أيامكِ ...!؟ تحياتي