معدل تقييم المستوى: 18
. . . . . . مازالت الورقة تستعصي علي ومازال القلم معلنا تمرده ضدي كلاهما خانوني وأعلنوا الولاء لك ورفضوا أن يطيعوا أوامري فبالله عليك اي سحر تملكة
أن يقول أحدهم .. أن للحزن حكمه فأنا أتفهم هذا لكن ما لا أتفهمه ..!! لماذا تجد الحياة بي ملجأ لطعناتها .؟! وكأن الأرض لا تخلو من سواي أؤمن أن للحزن حكمه لكني لم أعد أرى هذا ..!