معدل تقييم المستوى: 18
الليلة الثامنة بعد كل هذا اسأل نفسي أين أنا الضياع ينهش ما تبقى من روحي والأمل يعلن تخليه عني واليأس ينافقني بقولة انه يقف بجانبي أحاول ألا استكين لن ولم انهار لا تخف الم تقل أن بي قوة تكفي أهل الأرض
أن يقول أحدهم .. أن للحزن حكمه فأنا أتفهم هذا لكن ما لا أتفهمه ..!! لماذا تجد الحياة بي ملجأ لطعناتها .؟! وكأن الأرض لا تخلو من سواي أؤمن أن للحزن حكمه لكني لم أعد أرى هذا ..!