رفيقي في التيه/ صديق الروح
محمد الضاوي
كان لي شرف قراءة احد ابيات هذه الفاتنه في مسج ارسلتها من الشرق الذي يسكنك الى الجنوب الذي يسكنني
والان صار لي شرف قراءة هذا البذخ الفكري المختلف جدا عن الكرم الشعري الذي
يغدقه علينا الكثير والكثير من الكتّاب! هذه الأيام
محمد تكاد كلماتي التي افكر في كتابتها ردا على تمردك مجروحه
ولكن/
تظل من العالقين في سمائي .. تضيء ذائقتي كلما باغتها الظلام...
ايها الجميل فقط/
أحبك ايها الصديق الأبيض.. النقي.. المتمرد