//
رسمتُ انتظاري بأحضان ورقة
صفراء / كئيبة
بعدها !..
كنتُ سأكتب فيها (..كم أهواك..)
كتبتُ.. ( كم أهوى الانتظار لأجلك !.. )
شمعتي ذوت بين يديك
_ يا قدري _
مهلا شمعتي لا تذرفي بدلا عني دموعي
لأحرق تلك الحمقاء !.
لتستقر ذرات رمادها بين أصابع الزمن
ما عاد منظرها يثير فيّ أدنى شفقة
/
/
سأبعثرها في الهواء.. وأنتظرك
.!!