من الجميل
أن يحب أحدنا عمق الخيال وغيبوبة الواقع لينتج مثل هذا النص
قيد من ورد
غباء الطبيعه ارقى بكثير من الغباء المصطنع لانه وبدون سابق انذار
ياتي على اشكال العفويه فلا ينتهي الا بضحكاااات.. عكس الاخر
يلحق النفس بركب الضيق والتذمر ....
لله درها تلك الاوراق التي جعلتنا نقراء نص بهذا العمق
من الاحساس المترف بالرهف .
رد ود