عودة لـ أختنا الكريمة الكاتبة \ وداد الكواري
\\
بعض او الكثير من أعمالك تملأها الأحزان وتطوّقها المآسي إلأا انها أحيانا تتميّز بـ نهاية مشرقة وعذبة تواسي الروح مثل مسلسل (عندما تغنّي الزهور)سؤالي :
هل تأتين بمآسي البعض لإيقاض ضمير البعض؟ وماهو سرّ النهاية المشرقة والسعيدة من بعد كلّ هذا الحزن هل هي نبرة التفاؤل التي تتخفّى بين سطور حروفك ؟
في قناة الكويت على ماأذكر انتبهت لاحدى الممثلات الصغيرات فعرقت الاجابة بعد نهاية المسرحيّة واسمها (طماشة) بـ ورود اسم (وداد الكواري) من ضمن الممثلات ! سؤالي:
هل كانت تجربتك بالتمثيل مفيدة لأعمالك بـ معرفة أجواء الممثلين والتمثيل وتجسيدك للشخصيّات بالقصّة وتشكيل البيئة الملائمة لـ كلّ شحصيّة حسب سلوكها ؟ وهل تشاركين باختيار شخصيّة الممثلين بكلّ مسلسل ؟
من بين كلّ الأعمال هنالك عمل نحسّه اوصل الى الناس ماسعينا لإيصاله سؤالي:
هل لك عملٌ كان بهذه الصفات ؟
رواية ((شيفرة دافينشي )) لم تنجح كـ عمل سينمائي تلفزيونيّ وأغلب الكتّاب الدراميّين يتوهّجون بالأعمال التلفازيّة خاصةً سؤالي:
هل هذا دليل على وجود الفرق بين هذين النوعين ؟
وباقة ودّ لـ وجودك