معدل تقييم المستوى: 252
كل عامٍ وأنتِ بذات الأصالة والجمال يا أصيلة.. شاكر لكِ لطفك وتنويهك عن الأمسية.. بالنسبة للعيد فقد سبقناكم بفرحته وزدتم علينا بفرحة واحدة من فرح الصائم عند فطره.. أمّا الإختلاط فلم يبقَ شيئٌ لم يختلط في ذلك المساء كل الشعر والشكر لكِ يا أصيلة..