لضمان العيش تقوم يد الحياة بمحو المعاني العتيقة فكأنها لم تكن ،،
هنا ينفض الضوء والطقس والأنفاس والأصوات ،،
وينبجس صوت الروح فيغرقنا معه ،،
مصورا خيال الذاكرة حين وفاء ،،
يخلق الحياة في الجماد ،،
ويبدع الحكايات مع الأطياف ،،
ويتلقى من الوجود صورا ً للأشياء ،،
سينضجها الزمن ويحولها إلى معان ما كانت تخطر بالبال ،،
ورد ، ، ،
ذلك هو الفردوس المفقود ،، وليس اجترار لحياة يعز بعثها ،،
فقد قيل قديما بأن الحب أعظم من السعادة ،،
سعيد بالتواجد هنا ،،
باقات عطرة بالجمال أختي الكريمة
لك أعذب التحيات