معدل تقييم المستوى: 20
عبدالمجيد ... صباح الورد احبب من شئت فإن الوداع محتم هكذا هي حالنا حل وترحال والوداع سمه على جبين ابن آدم ... إلا اننا هنا نجد رسم صورة وداع بحرفك أنت يكتسي جمالاً آخر ونبض يحتوينا شعرا واحساسا سررت ان اعانق حرفك .... اخوك
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ