نايف بن سعود ...
أن تنال قيلولة على أطلال بيت مهجور تتلو عليه مزامير قلبك المكسور أو أنك تطارد ليلاً أبى فجر شوارده أن يتجلّى ...
أو أنك في عزّ الظهيرة تشعر بشهقات انتشاء البرد الشتائي ...
كل ذلك مجتمعاً قرأته في بطاقة العيد خاصتها ... !
كنت أحتاج لمثل هذه البطاقة في أول أيام عيدي على الأقل لأكسر روتين الجمود وأشرع في العد من واحد إلى مئة قُبلة وفي كل قبلة رحيق مختوم أبعثها له مع ولاء ممتد بحجم حنيني ولهفة جنوني 
نايف ...
يرتبك إيقاع العيد إثر حلوى مفردتك ...
صُبـح