عندما أركض في شوارع حبك
يستبد بي الحزن
ويقتلني الشوق ولها ً
وتجتاحني عواصف غاضبة
تريد اغتيال أحلامي من جذوة كهوفها
فقط عندها أدرك كم كنت قاسية
عندما نفيتُك بعيدا عن مَرفئي الشخصي .. !
سَيَعُودُ قَريبا ً مُنْشَدا ً :
دَسْتوورْ يـَـ.. المَرْفأ الشّخْصي !