:
رَغْم الفوضويّة وَ العَبثيّة التي أنتجت هذه الكِتَابَة ،
إلاّ أن نَفَس العاشِق أتضحَ جليّاً / بين كُلّ سطرٍ وَ عِطْر ..
خصوصاً في تصوير تلك اللحظة البريئة بِخُبْث لحظة البحث عن [ فضولي ] ،
فعلاً نحنُ لا نحتاج لأدلّةٍ عميقة وَ مُتّفَق عليها .. لنعرف بأنّنا نُحِب !
_ أنت سامي يا سامي _