يصدف أن تقرأ موضوعاً لـ " تركي الحربي " ذلك الكاتب الحرّ جداً والشهم جداً والصريح جداً ...
الأستاذ الذي لا يكذب حرفه ولا ينام ...
يصدف أن نقرأه فيدحرج أفواهنا إلى مزالق الكلام وينقلنا إلى ضفّة التصريح بعيداً عن التلويح ...!
أيها الأستاذ الأول لا شيء يكررك لا أحد يصل إلى ملتقى أصابعك عَطِش إلا وارتوى !
شكراً لأنك تعلمنا ...
صُبــح