معدل تقييم المستوى: 52
لعلي ،، سيعرفني هامش اللوحة المطفأة أموت هنا ،، أو هناك ؟! ،، فلا فرق ،، لا حزن يكفي ،، ليملأ هذا الفراغ
المتشرد