جئت متأخرا ــ كعادتي ــ لكن أحس بالفخر والاعتزاز أن كان لي نصيبا في حوارك
هنا على هذه الصفحات ..
الأهم عندي ــ الآن ــ هو أن أرحب بك وأتمنى لك التوفيق والسداد لجهودك المبذولة
وبلامحاباة فإنك فخر وأي فخر لنا
تقبلي تحياتي وترحيبي المتواضع بك والذي بلا شك هو أقل مما تستحقين
لكنها قدرتي في التعبير تقف عند هذا الحد وحسبي أنك تعلمين مانكنّه لك
في قلوبنا من محبة .. فأنت وسام على صدورنا نحمله
لك أطيب التحايا وأجل عبارات الثناء
طبت أينما كنت
أخوك : خالد العيسى