كاتب
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 661
كان هدوءك الذي سبق العاصقة يا يُمنى سحقاً للبعد والمسافات سحقاً للفجيعة والألم بقدر ما تحمل غيماتكِ من بياض وود يرحل بكِ لـ وشوشه حانية . فحمداً لله على سلامتها وسلامتكِ .