في مثل هذه اللحظات ،،
تقول القلوب للزمان : قف !!
فيقف لها صاغرا ،، حتى لكأن زمامه قد وجد له محرابا ،،
حيث أكف الأقدار ،، وأصابع الأمكنة
عبدالله مشري ، ، ،
وجدتني هنا كمن يستعجل السكر بعد كأسه الأولى ،،
أو كمن يتملق النوم بإغماض عينيه وإرخاء أوصاله
رائعة هي حروفك أخي الكريم ،،
فمرحبا بك في أبعاد ،،
تقبل تحياتي