أُنزل الستــــــــار
.
.
انتهت آخر فصول المســـرحية ...
....
مبدع سيدي في أدائك ...
مبدع في كل حالاتك ...
في اداءك لحبك ...
في غــدرك ...
في طعنـك ...
حـتى في ختـام ألمك ...
....
تصفيقي الحـــــار ألهب يداي
سيدي ...
كم أنت بارع في تمثيلك
فقد عشت لحظات ظننتها حقيقة
لحظات عشتها بصدق ...
فصدقت همساتك ... وآهاتك ...
وغرقت في بحر دموعك ... وكلماتك ...
....
سيدي
أنحـــني لك تقديراً ...
على قمة أدائك ...
وابداعك في تلوين الحقائق...
وكيف تنسيني بأنك ما أنت إلا ...
مؤدي بارع للحب ...
.
.
تحياتي لك سيدي ...
تحياتي لك ِ
يا أول الطعنـات ...
وآخرها