الصديق يوسف الحربي
ـــــــــــــــــــــ
* * *
- ربما يُغضبك ردي لكنّني أثق بروعة الاختلاف معك -
أيضاً كنّا " نؤمّن " خلف أئمةٍ يدعون بالنصر لأسامة بن لادن
وطالبان إلى أنْ تكشّفت لنا الحقيقة و وصل الخطر إلى أوطاننا
والمصيبة أنّه مازال هناك من يدعوا لهم .
صدقني أنّ هناك من المحنطين فكرياً من تأسف لهم وعليهم .
لك الشكر العميق والمودة