في مثل هذه الليلة ...!
يذكرني رؤية الهلال بمولد الضوء من رحمــ الظلامــ ....!
وكأن الليلة أنثى تحملُ في أحشاء صمتها مراحل جنين الضوء ببطن السكون ...!
وما النجوم إلا غواني راقصات بمولده ...
والسحاب وشاح الهدوء ...!
عذراً لهذياني ...
شكراً لتذكيري ولنبضٍ يكتبكِ ...!
دامت أيامكِ آفاق كأنتِ سيّدتي ...
تحياتي