أدْمنت يا وجّعى ..
تَمزيق اللْهفه
فى قَعرُّ فَؤادى
وإخْماد الْلذّة ..!
فى نعاس رعشة ..
تتلوى بِـ دمى الْسارى
مَابين حبّاً يَنْشرنى ..
كَـ الْضوء فى عَينينك.
وحَنين .. يَفور يَفور يَسبر أغْوارى
مابَين ملاذٌ ..
يطْعمنى مِنْ خبز حَنانك..
ويُّتْم قَائِظ يُصَفدّ أرْصّفتى ..
يَهوىَ فى بَواكير الْدُجى إنْكَسَارى..