//
سُئلتُ ذات مساء..! لمن تنثرين مدادك.؟!
بعد صمت مطبق.. تمتمت // لستُ أدري
ضحك مُحدثي
تملكني غرور
فأردفت ساخرة // لم يُخلق بعد من يقرأنيـ
.
.
(الآن) فقط أدركت.. مدى الارتباك الذي ولده سؤال كهذا..
في حين لم أكن أمتلك إجابة ! إلا أنه كان خير دافع ومحرض لأن أواصل
شكرا لروحٍ (ما) تشعرني بنشوة المنتصر
//