اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
لم تكن مجرد زجاجة ..!؟
بل اعتقد أنها أعمق من عمق الذاكرة نفسها ...!
وما كان اللون الأزرق إلا معانقة الشموخ بطريقة كاتبة عودتنا بأن يكون الغيمُ عطرا ...!
لا أدري كيف جاز لي الغياب عن كهذا جمال ...
بالرغمــ أن أشعة البلاغة ..
قادرة أن ترشدني ...!
قارئ بمرتبة البقاء ...!
لك الجنّة ..
تحياتي
|
وما ذلك الزجاج إلا بقايا أعماق الذاكرة .. تلفظها حين احتضار !
الأستاذ صالح الحريري ..
أقدّر تواجدك ..
شكراً تبقى !