:
:

كُلا حاولت أن أتبرأ
مِن طُقُوسِ القلق
أجِدُك تُصِر على [ الإبتعاد ]
و ما زِلت أمارِس [ الطبطبه ]
على حواسي جمِيعاً
علها تُرضي بعضها البعض
لا تُسدِل سِتاراً
ليس لِي و لا هو بِــ لك
و أقترِب حتى [ن]ــفرح
فضلاً و أمراً
ك
ف
ى
ــــ بُعداً و حيرة ً
ك
ف
ى
:
: