اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
الحُزن قَذَارَة تَغتَسِل بِطُهْرَانِيَة الفَرَحِ فِي قُلوبِنَا ..!
/
علي مسرورة لأنك هُنا
خالد وللشعر لذة معك 
|
أَعْجَبَنِيْ تَوْقِيْعُكَ كَثِيْرَاً
إنْ لَمْ تَخُنِّيْ الذَّاكِرَةْ
فَإنَّ رَائِحَة اَلصَّوت العَتِيق
-محمّد جُمعـة خان-
تَعْبِقُ من بينِ حُرُوفِ كَلماتهِا.
//
تَقُوْلِيْنَ: "مَسْرُوْرَةْ"؟
رَائِع جِدَّاً أَنْ تُسَرِّيْ حَالَ شُعُوْركِ بِهَالةٍ مِنْ حُزْنِ.
فِيْ الأصْلِ خَالِد لَذَّةٌ لِلْشِعْرِ
وَالشِّعْرُ مِنْ دَاخِلِ قَلْبِهِ
يُخْرِجُ اَلْمَعْنَى إِلَى النُّور!
شُكراً وَرْد.. وصَبَاح الخَير.