.
،
آل أبــعاد
مَلاذاً حيثُ جَميعُنا نَسكُنْ ,
نَشعُرُ بـ/ الأمانِ فيهِ دَوماً , رُغمَ ان الليلَ داكِنْ , وَرُغمَ صَفيرِ الصَراصيرِ , وَالرِياحِ البارِدَه ,
نَحلُمُ بـ/ صِدقْ هُنــأ ,
’,
وَ مِن أجلِ حَضوركِ تَميلُ السَنابِلُ ,
وُرودي يا آنِسَةَ لكِ دَوماً .
/
/