النمطية والفوضوية والبيروقراطية هي المعين الأول لهؤلاء
فمثلاً لو أخذنا الموضوع من روية محددة
نرتكز عليها (بيئة العمل ) فالترمومتر الذي يُـقاس عليه
التسلط هي ورقة الحضور والإنصراف فلو كان معيارها
الإنتاج والفاعلية لكان الإنسان دكتور نفسه قبل كل شيء
فالرقابة الذاتية والأمانه المهنية تٌـحِـد من فوضوية
السلطة المتمثلة في شريعة غاب ولاغير ذلك
دمتي بود