حتى الآن والـ بعد .. تملكين المفاجآت
أستوعبُ منها :
مفاجئتكِ لي باكتمال تضاريسكِ ، بعد أن شكلتْ رياح أنوثتكِ العاتية أهم معالمها الغانية .
تماسكتُ حينها بـ : " أريدُ استيعابكِ "
فلفحتني بالجسد – إجابةً - !
لحظتها آمنت بأنّكِ تستطيعين مالا يستطيعه البشر
ولن يستطيعه – أيضا
تمايلتُ بذات الزوبعة بيني و بيني قائلاً :
" هزي إليكِ بجذع اللذّة فأنتِ وحدكِ القادرة على مراودتي "
لا تتفاجئي ودعيها لي
لأنّ السابق لم يُثبت سوى امتلاككِ المفاجآت
عند مفاجًأتكِ إياي بأنّي لا أستطيع مراودتكِ !!! .